للقافية الشعرية تعريفات كثيرة أشهرها :
1- تعريف الخليل بن أحمد :
هي عبارة عن الساكنين اللذين في آخر البيت مع ما بينهما من الحروف المتحركة ، ومع المتحرك الذي قبل الساكن الأول ... وهذا هو الأشهر
2- تعريف الأخفش :
هي آخر كلمة في البيت أجمع ، وإنما سميت قافية لأنها تقفو الكلام ، أي تجيء في آخره .
والتعريف الأول هو صاحب المكانة العليا لدى العروضيين ودارسي موسيقى الشعر يليه التعريف الثاني ,
وعلى هذا تكون القافية في هذه الأبيات :
لما مررت جوار حيّكِ وانثنت ... عيناي تبحث يمنة ويسارا
ما كنت أعرف أين دارك إنما ... هبت نسائم شوقنا إعصارا
أشتم روحك والعبير يشدني ... بين البيوت كواشفا وستارا
والعشق يحكي في عيوني لوعة... ويبوح من فرط الهوى أسرارا
فالقافية هنا في الأبيات : ( سارا - صارا - تارا - رارا )
وفي قول إبراهيم ناجي :
قلت: أسلوكِ وكم من طعنة ... بالمداراة وبالوقت تهُـونْ
فإذا حبّكِ يطغى مزبدا ... كدفوق السيل طغيان الجنُونْ
وكذا تمضي حياتي كلها ... بيـن يأس ورجـــاء وظنونْ
فتكون القافية هنا في الأبيات : ( هُونْ - نُونْ - نُونْ )
وهكذا مع جميع أبيات القصائد
1- تعريف الخليل بن أحمد :
هي عبارة عن الساكنين اللذين في آخر البيت مع ما بينهما من الحروف المتحركة ، ومع المتحرك الذي قبل الساكن الأول ... وهذا هو الأشهر
2- تعريف الأخفش :
هي آخر كلمة في البيت أجمع ، وإنما سميت قافية لأنها تقفو الكلام ، أي تجيء في آخره .
والتعريف الأول هو صاحب المكانة العليا لدى العروضيين ودارسي موسيقى الشعر يليه التعريف الثاني ,
وعلى هذا تكون القافية في هذه الأبيات :
لما مررت جوار حيّكِ وانثنت ... عيناي تبحث يمنة ويسارا
ما كنت أعرف أين دارك إنما ... هبت نسائم شوقنا إعصارا
أشتم روحك والعبير يشدني ... بين البيوت كواشفا وستارا
والعشق يحكي في عيوني لوعة... ويبوح من فرط الهوى أسرارا
فالقافية هنا في الأبيات : ( سارا - صارا - تارا - رارا )
وفي قول إبراهيم ناجي :
قلت: أسلوكِ وكم من طعنة ... بالمداراة وبالوقت تهُـونْ
فإذا حبّكِ يطغى مزبدا ... كدفوق السيل طغيان الجنُونْ
وكذا تمضي حياتي كلها ... بيـن يأس ورجـــاء وظنونْ
فتكون القافية هنا في الأبيات : ( هُونْ - نُونْ - نُونْ )
وهكذا مع جميع أبيات القصائد
إذا الشعب يوما أراد الحياة ... فلابد أن يستجيب القدر
ولابـد لـليل أن ينجـلي ... ولابد للقيد أن ينكسر